هذا قائدنا الذي كان يحمل مسدسه وانه لم يتخلى عنه ولم يتخلى عن زية العسكري ولا عن كوفيته هذه الكوفية السمراء التي غدت رمزا للقضية الفلسطنية هذه الكوفية التي كانت صمام الامان للوحدة الوطنية هذه الكوفية التي لم يتخلى عنها قائدنا في اي محفل من المحافل الدولية انما تدل على شخصية المتطلع للنصر دائما وكما قالها بري جنيف اذهبوا وتعلموا الفدائية من كوفية ابو عمار .
ونقول كما قال قائدنا الياسر ان قيادة اوجدها الخندق لقادرة على استكمال الطريق ووضع القرار المستقل ومهما قال فلن نستطيع ان نوفيك حقك والكلمات عاجزه عن التعبير
والعهد هو العهد و القسم هو القسم
ومعا وسويا حتى القدس حتى القدس حتى القدس